ردت ليلى عبداللطيف على “منتقدي تنبؤاتها التي حدثت حول العالم”، وكان آخرها حريق حفل الزفاف في محافظة نينوى العراقية الذي أودى بحياة أكثر من 100 شخص.
واستغربت عبداللطيف في تصريحٍ لصحيفة “الخليج”، الحديث بأنّ توقعاتها تُملى عليها، واصفة ذلك بأنها “سخافات”، مشيرة إلى أن “تنبؤاتها موهبة من الله، وإلهام، وما أصاب الجمهور بالحيرة والجدل؛ هو لأنها نجحت في توقعاتها”.
وأضافت أنه “لا يمكن لمثل هذه التنبؤات أن تُملى على أحد، وفي حال أرادت جهة معينة أن تخاطب العالم فسوف تستعين بأشخاص يجيدون اللغات الأجنبية، أما هي فلا تعرف الإنكليزية ولا الفرنسية”.
وأوضحت بأنها ترحب بالنقد البناء، لكنها ترفض الحديث عن ارتباطها بمخططات، وقالت: “لست منجمة ولا عالمة فلك، ولا أتلقى تعليمات من جهات ومخابرات ولا أجهزة ولا ماسونية”.
وأكدت أنها “على استعداد لترك هذا المجال في حال أثبت أي شخص أنها تعمل ضمن مخطط أو مع جهة”، قائلة: “هذا افتراء وكذب”. (فوشيا)