“انتشلت جثة زوجتي وكانت تحتضن ابنتي الميتة”
بين ليلة وضحاها، تحولت المنازل في بلدات مغربية في إقليم الحوز الأكثر تضررا من الزلزال إلى رماد لتفقد عشرات العائلات أفرادا منها إضافة إلى تحول كل ما تملك إلى حطام.
وتسببت صعوبة التضاريس وآثار الدمار الشديد في عرقلة وصول السلطات لكثير من المناطق ليكون السكان هم أول من استجاب للكارثة.
تقرير كارين طربيه من بلدة دوار تارغا المغربية.