التخطي إلى المحتوى

“مركز البحوث المعرفي” يشارك بإصداراته الحديثة في “كتاب الرياض”

شارك مركز البحوث والتواصل المعرفي في فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 2023م، بجناح خاص في المعرض بإصداراته الحديثة من الكتب والدراسات الصادرة عنه في هذا العام، وكذلك الدراسات والإصدارات المتخصصة التي ينشرها من البحوث المحكمة والمعاجم اللغوية والترجمات وغيرها.

وعرض جناح المركز مجموعة من الإصدارات المتنوعة من الكتب والدراسات الحديثة، إلى جانب الإصدارات السابقة، التي تزيد على 100 عنوان، وعلى رأسها كتاب توثيقي عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- تحت عنوان: “سلمان بن عبدالعزيز رصد لأخباره الصحفية 1354 – 1407هـ / 1935 – 1987م”، كما اشتملت كتب المركز في المعرض على موضوعات: اقتصاد المعرفة، والإعلام، وريادة الأعمال، والتعليم، والسلام، وحقوق الإنسان، والعلاقات الدولية، والدبلوماسية، والتأمين، وغير ذلك من قضايا العصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، مع اهتمام بارز بالصين تاريخًا، وفكرًا وثقافةً واقتصادًا”. ومن أهم أعمال المركز الصادرة مؤخرًا: “المنافسات الأولمبيَّة العلميَّة: السُّعوديَّة في الطليعة”، و”قراءة سعودية في الرواية الصينية المعاصرة”، و”إشكاليات الترجمة من الصِّينيَّة إلى العربيَّة: من واقع الأدب النثري والروائي الصِّيني”، و”قراءة في الترجمة الأوزبكية للأدب السعودي”، و”العلاقات السعودية الفيتنامية: آفاق التطوّر”، و”استشراف مستقبل العلاقات الصينية السعودية”، و”الشراكة الصينية العربية”، و”رؤية استشرافية: كيف سيتغير النظام الاقتصادي العالمي في عام 2050؟”، و”المشهد الموريسكي: سرديات الطرد في المشهد الموريسكي الحديث”، و”أضواء على عمل الدكتور تركي بن سهو العتيبي في العباب”، وكان المركز قد أصدر “معجم العباب الزاخر واللباب الفاخر”، للإمام رضي الدين الحسن بن محمد بن الحسن الصغاني المتوفَّى سنة 650هـ، من تحقيق الدكتور تركي بن سهو العتيبي أستاذ النحو والصرف سابقًا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الذي قدم إضافة علمية قيمة للتحقيق الذي أنجزه العالم الباكستاني فير محمد حسن المخدومي المتوفى سنة 1420هـ منذ سنوات.

وسبق للمركز أن أصدر سلسلة من المعاجم، وهي: معجم اللغة النوبية، والمعجم الهوساوي، ومعجم تماشق (طارقي)، والمعجم الأمازيغي (قبائلي – عربي)، و”معجم الألفاظ والتراكيب الاصطلاحية (إسماعيل حقي البروسوي)”، و”في أصول التعبيرات الاصطلاحية في فصحانا المعاصرة”.